ملتقى النخبه الإلكتروني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تجمع حافظات الذكر الحكيم ( للفتيات فقط )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل لشهر رجب عبادات مخصوصة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سباق نحو الخير
الأستاذه والمشرفه على قسم الفقه الإسلامي
سباق نحو الخير


عدد الرسائل : 258
العمر : 48
رقم العضوية : 28
تاريخ التسجيل : 20/06/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 12:34 am

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أجاب عنها الشيخ سليمان بن عبدالله الماجد
القاضي بالمحكمة الكبرى بالرياض
نود منكم بيان حقيقة هذه الأمور، وهي من الأمور المنتشرة بين الناس عندنا:
أولاً: صلاة الرغائب
ثانياً: صلاة النصف من رجب.
ثالثاً: صلاة ليلة المعراج.
رابعاً: صيام رجب.
خاماً: العمرة في رجب.




الجواب
أولا: صلاة الرغائب
لم يثبت في صلاة الرغائب حديث، وما ورد فيها فهو كذب على الرسول صلى الله عليه وسلم، ووضع في القرن الخامس الهجري؛ فلم يكن حديثها، ولا صفتها معروفين في القرون الثلاثة المفضلة.
وحديثها الموضوع بلفظ: رجب شهر الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر أمتي، وما من أحد يصوم يوم الخميس أول خميس في رجب، ثم يصلي فيما بين العشاء والعَتَمة يعني ليلة الجمعة ثنتي عشرة ركعة، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة، و"إنا أنزلناه في ليلة القدر" ثلاث مرات، و"قل هو الله أحد" اثنتي عشرة مرة، يفصل بين كل ركعتين بتسليمة، فإذا فرغ من صلاته صلى عليّ سبعين مرة، ثم يدعو بما شاء.
وقد ذكر الإمام الطرطوشي أن بداية وضعها كان ببيت المقدس، وأول ما حدثت في سنة ثمان وأربعين وأربعمائة، حيث قدم بيت المقدس رجل من نابلس، يعرف بابن أبي الحمراء، وكان حسن التلاوة، فقام فصلى بها في المسجد الأقصى ثم انتشرت بعده.
ولم يقل بصحة ما رُوي فيها أحد من المحدثين.
وفي "أسنى المطالب" (1/206): (.. ومن البدع المذمومة صلاة الرغائب ثنتا عشرة ركعة بين المغرب، والعشاء ليلة أول جمعة رجب، وصلاة ليلة نصف شعبان مائة ركعة، ولا يغتر بمن ذكرهما).
وسئل الإمام ابن تيمية كما في "الفتاوى" (2/261) : عن صلاة الرغائب هل هي مستحبة أم لا؟ فقال: (هذه الصلاة لم يصلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الصحابة، ولا التابعين، ولا أئمة المسلمين، ولا رغَّب فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحد من السلف، ولا الأئمة، ولا ذكروا لهذه الليلة فضيلة تخصها. والحديث المروي في ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بذلك..).
فعليه فإن فعلها من البدع المحدثة.
ثانيا: صلاة النصف من رجب:
ذُكر في هذه الصلاة حديث مرفوع عن أنس بن مالك بلفظ: من صلى ليلة النصف من رجب، أربع عشرة ركعة، يقرأ في كل ركعة الحمد مرة، وقل هو الله أحد إحدى عشرة مرة، وقل أعوذ برب الناس ثلاث مرات، فإذا فرغ من صلاته صلى عليَّ عشر مرات، ثم يسبح الله ويحمده ويكبره ويهلله ثلاثين مرة، بعث الله إليه ألف ملك، يكتبون له الحسنات، ويغرسون له الأشجار في الفردوس، ومحي عنه كل ذنب أصابه إلى تلك الليلة، ولم يكتب عليه إلا مثلها من القابل، ويكتب له بكل حرف قرأ في هذه الصلاة سبعمائة حسنة، وبني له بكل ركوع وسجود عشرة قصور في الجنة من زبرجد أخضر، وأعطي بكل ركعة عُشر مدائن الجنة وملك يضع يده بين كتفيه فيقول له: استأنف العمل، فقد غفر لك ما تقدم من ذنبك.
قال اللكنوي في "الآثار المرفوعة في الأخبار الموضوعة" ص 60: (أخرجه الجوزقاني، وقال ابن الجوزي والسيوطي وابن عراق وغيرهم: موضوع، ورواته مجاهيل).
وقال في "تنزيه الشريعة المرفوعة" (2/76): (.. واتهم ابنُ الجوزي به الجوزقاني).
ولا يقال بأن هذه عبادة يؤجر عليها المسلم؛ وذلك لأن تخصيص العبادة بمكان أو زمان أو عدد دون دليل بدعة في نفسه:
قال الإمام ابن دقيق العيد في كلامه عن دلالة العام على الخاص كما في "إحكام الأحكام" (1/200و201): (.. إن هذه الخصوصيات بالوقت أو بالحال والهيئة، والفعل المخصوص: يحتاج إلى دليل خاص يقتضي استحبابه بخصوصه..).
ورجح -رحمه الله- أن طلب الدليل الخاص على الشيء المخصوص أصح من إدراج الشيء المخصوص تحت العمومات، ثم استدل بطريقة السلف حين حكموا بالبدعة على أعمال؛ لأنه لم يثبت عندهم فيها دليل. ولم يروا إدراجها تحت العمومات.
وقال الإمام الشاطبي فِي تقرير هذا المعنى كما في "الموافقات" (3/211): (ومن البدع الإضافية التي تقرب من الحقيقة: أن يكون أصل العبادة مشروعاً إلا أنها تخرج عن أصل شرعيتها بغير دليل توهماً أنها باقية على أصلها تحت مقتضى الدليل، وذلك بأن يُقيّد إطلاقها بالرأي..).
ثالثا: صلاة ليلة المعراج:
ويصليها بعض العوام ليلة السابع والعشرين من رجب؛ لظنهم أن المعراج كان ليلة سبع وعشرين، ولم يُذكر فيها حديث ولا أثر.
والمعراج لم يكن في رجب، وعد أبو شامة المقدسي كونه في هذا الشهر من الكذب وانظر "الباعث" ص232.
ويقال في عدم مشروعية تخصيصها بعبادة ما تقدم من كلامي العز بن عبد السلام والشاطبي.
رابعا: صيام رجب:
لا يُشرع أن يُخص شهر بشيء دون غيره من الأشهر؛ بل يصوم المرء فيه ما كان يصومه في غيره.
وأما ما يروى في المرفوع: إن في رجب نهراً يقال له رجب ماؤه أشد بياضاً من الثلج وأحلى من العسل من صام يوماً من رجب شرب منه.
فقد قال في "أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب" (1/86): (.. قال ابن الجوزي: لا يصح، وقال الذهبي: باطل).
وروي في ذلك أحاديث أخرى واهية جداً أو موضوعة.
والله أعلم.
خامساً: العمرة في رجب:
لا يشرع أن يخص رجب بأداء العمرة فيه دون غيره من الشهور، وما يٍُسمى بـ "العمرة الرجبية" بدعة منكرة.
وحتى لو ثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم اعتمر في رجب فلا يصلح أن يكون ذلك دليلاً على فضل خاص لها في ذلك الشهر؛ إذْ إن الأصل هو وقوعها فيه اتفاقاً لا قصداً وتعبداً، ومن ادعى قصد النبي صلى الله عليه وسلم رجباً بهذه العمرة فعليه الدليل.
وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها أنكرت وقوع عمرته صلى الله عليه وسلم في رجب.
ولا يُعبد الله إلا بما شرع، وقصد الزمان والمكان ضرب من الأمور التوقيفية التي لا يقال بفضلها إلا بدليل خاص، وإلا كانت من البدع المذمومة.
العنوان: العتيرة في رجب.

كانت العرب في الجاهلية يتقربون إلى الله بالذبح في رجب تعظيماً للأشهر الحرم، ورجب أولها، ومضى الأمر على ذلك في الإسلام، ففي الحديث الذي أخرجه أبو داود في "سننه": "يا أيها الناس إن على كل أهل بيت في كل عام أضحية وعتيرة أتدرون ما العتيرة؟ هذه التي يقول الناس الرجبية".
وفي "المسند" للإمام أحمد بسند جيد مرفوعاً من حديث عبد الله بن عمرو: "العتيرة حق".
كما ثبت في عدم مشروعيتها قوله صلى الله عليه وسلم: "لا فرع ولا عتيرة" رواه الشيخان من حديث أبي هريرة.
ولهذا اختلف الفقهاء في مشروعية الذبح في رجب على قولين:
الأول: أنه مشروع، وهذا قول الشافعي.
الثاني: أنه كان مشروعاً ثم نٍسخ بحديث: "لا فرع ولا عتيرة"، وهذا قول الجمهور من الحنفية والمالكية والحنابلة.
ويؤيد عدم المشروعية ما أخرجه أبو داود والنسائي وابن ماجه ـ وهو صحيح ـ عن نبيشة قال: نادى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنا كنا نعتر عتيرة في الجاهلية في رجب، فما تأمرنا؟ قال: "اذبحوا لله في أي شهر كان".
ولو كانت مشروعة في رجب لرد بالإيجاب، ومن المعلوم أن الذبح لله مطلقاً مشروع.
قال ابن حجر: (.. فلم يبطل رسول الله صلى الله عليه وسلم العتيرة من أصلها، وإنما أبطل خصوص الذبح في شهر رجب) أهـ.
يقال: هذا موضع النزاع؛ فإذا ثبت بطلان فعلها في خصوص شهر رجب، أو اعتقاد أفضليتها فيه؛ فإن الذبح لله مطلقاً مشروع بهذا الحديث وغيره، ومن قصد رجباً بهذه الذبيحة فقد خالف السنة.
فعليه فإن الصحيح أنها منسوخة؛ فيكون فعلها محرماً؛ لحديث: "لا فرع ولا عتيرة".
ومما يؤيد هذا عدم عمل أهل المدينة على ذلك؛ إذْ لو كان مشروعاً لفعله الصحابة، ونقل إلى من بعدهم؛ حتى تصير في المدينة سنة ظاهرة. والله أعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الخيل الأصيل
عضوة نشيطه جدا
عضوة نشيطه جدا
الخيل الأصيل


عدد الرسائل : 280
العمر : 41
الوظيفه : طالبة جامعية
رقم العضوية : 19
تاريخ التسجيل : 15/06/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 12:54 am

جزاك الله خيراً
وبارك فيك
وأعطاك المزيد
أحدى الأخوات
لم تصم القضاء
ثم صامت أخر
شهر شعبان
قالت إحدى
الأستاذات
لايجوز وصل شعبان
برمضان حتى لو كان
قضاء بقي لها يوم
لم تصمه وماذا عليها
حفظك الله ورعاك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سباق نحو الخير
الأستاذه والمشرفه على قسم الفقه الإسلامي
سباق نحو الخير


عدد الرسائل : 258
العمر : 48
رقم العضوية : 28
تاريخ التسجيل : 20/06/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 1:13 am

لا يجوز وصل شعبان برمضان إلا في حالات إستثنائية ومنها القضاء
لأنه فرض وقد ضاق الوقت
وعليها الآن أن تقضي ذلك اليوم
وتطعم عنه مسكين
وهنا فتوى توضح المعنى من موقع الشيخ المنجد

لا حرج من قضاء رمضان في النصف الثاني من شعبان
كانت عليّ أيام كثيرة من صيام رمضان بسبب الحمل والولادة الذي صادف أيام رمضان المبارك .. وقد قضيتها ولله الحمد باستثناء آخر سبعة أيام . وقد صمت ثلاثة منها بعد نصف شعبان ، وأريد أن أكمل الباقي قبل رمضان .
وقد قرأت على موقعكم أن صيام النصف الثاني لا يجوز إلا للشخص المتعود على الصيام. أفيدوني أفادكم الله حيث إنني أريد أن أعرف هل أتم صيام الأيام التي عليّ أم لا ؟ وإذا كان الجواب لا .. فما حكم الأيام الثلاث التي صمتها هل علي قضاؤها مرة أخرى أم لا ؟.


الحمد لله

ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : ( إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ فَلا تَصُومُوا ) . رواه أبو داود (3237) والترمذي (738) وابن ماجه (1651) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

وهذا النهي يستثنى منه :

1- من له عادة بالصيام ، كرجل اعتاد صوم يومي الاثنين والخميس ، فإنه يصومها ولو بعد النصف من شعبان ودليل هذا قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ وَلا يَوْمَيْنِ إِلا رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صَوْمًا فَلْيَصُمْهُ ) رواه البخاري (1914) ومسلم (1082) .

2- من بدأ بالصيام قبل نصف شعبان ، فوصل ما بعد النصف بما قبله ، فهذا لا يشمله النهي أيضا. ودليل هذا قول عائشة رضي الله عنها ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ ، يَصُومُ شَعْبَانَ إِلا قَلِيلا ) . رواه البخاري (1970) ومسلم (1156) واللفظ لمسلم .

قال النووي :

قَوْلهَا : ( كَانَ يَصُوم شَعْبَان كُلّه , كَانَ يَصُومُهُ إِلا قَلِيلا ) الثَّانِي تَفْسِيرٌ لِلأَوَّلِ , وَبَيَان أَنَّ قَوْلهَا "كُلّه" أَيْ غَالِبُهُ اهـ .

فهذا الحديث يدل على جواز الصيام بعد نصف شعبان ، ولكن لمن وصله بما قبل النصف .

3- ويستثنى من هذا النهي أيضا من يصوم قضاء رمضان .

قال النووي رحمه الله في المجموع (6/399) :

قَالَ أَصْحَابُنَا : لا يَصِحُّ صَوْمُ يَوْمِ الشَّكِّ عَنْ رَمَضَانَ بِلا خِلافٍ . . . فَإِنْ صَامَهُ عَنْ قَضَاءٍ أَوْ نَذْرٍ أَوْ كَفَّارَةٍ أَجْزَأَهُ ، لأَنَّهُ إذَا جَازَ أَنْ يَصُومَ فِيهِ تَطَوُّعًا لَهُ سَبَبٌ فَالْفَرْضُ أَوْلَى . . وَلأَنَّهُ إذَا كَانَ عَلَيْهِ قَضَاءُ يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ , فَقَدْ تَعَيَّنَ عَلَيْهِ ; لأَنَّ وَقْتَ قَضَائِهِ قَدْ ضَاقَ اهـ .

ويوم الشك هو يوم الثلاثين من شعبان إذا حال دون رؤية الهلال ليلة الثلاثين غيم أو غبار أو نحو ذلك ، وسمي يوم الشك ، لأنه مشكوك فيه ، هل هو آخر يوم من شعبان أو أول يوم من رمضان .

وخلاصة الجواب :

لا حرج من قضاء رمضان في النصف الثاني من شعبان ، وهذا لا يشمله نهي النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الصيام إذا انتصف شعبان .

فصيامك الأيام الثلاثة صحيح ، وعليك بصيام الأيام المتبقية قبل دخول رمضان .

والله تعالى أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الخيل الأصيل
عضوة نشيطه جدا
عضوة نشيطه جدا
الخيل الأصيل


عدد الرسائل : 280
العمر : 41
الوظيفه : طالبة جامعية
رقم العضوية : 19
تاريخ التسجيل : 15/06/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 1:20 am

يعطيك العافية
أستاذتي
الفاضلة
الله يرضى عنك ..
@@@@@@
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سباق نحو الخير
الأستاذه والمشرفه على قسم الفقه الإسلامي
سباق نحو الخير


عدد الرسائل : 258
العمر : 48
رقم العضوية : 28
تاريخ التسجيل : 20/06/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 11:45 am

عفوا بنيتي سألت أستاذه موضي الجلهم عن سوالك
فقالت تقضي ذلك اليوم وليس عليها إطعام
وأن التي أفتت لها قد أخطأت
(فيجوز صوم يوم الشك لمن كان عليه قضاء)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهـرة غـزة
مشرفة الأقسام الإسلاميه
زهـرة غـزة


عدد الرسائل : 509
العمر : 38
مكان الاقامه : في عيون الأقصى
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : 06/05/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 11, 2008 12:37 pm

جزاك الله خيرا أختيا لفاضلة
لقد انتشرت هذه الأمور في شهر رجب
وخاصة العمرة فبجانبنا جيراننا يأتون أقربائهم من دول أخرى
للقيام بعمرة رجب
هداهم الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنوته
عضوة جديده
avatar


عدد الرسائل : 6
العمر : 35
مكان الاقامه : ام الدنيـــــــا
الوظيفه : طالبه
رقم العضوية : 21
تاريخ التسجيل : 23/06/2008

هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل لشهر رجب عبادات مخصوصة   هل لشهر رجب عبادات مخصوصة Emptyالجمعة يوليو 25, 2008 12:04 am

جزاكى الله خيرا

ربنا يكرمك ويزيدك من العلم يارب
بجد امور كنت ف حيره فيها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل لشهر رجب عبادات مخصوصة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى النخبه الإلكتروني :: أقســـــام المــــواد الدراسيه :: قسم دروس الفقــه الإسلامي-
انتقل الى: