هل ترضى أن يصارحك أحد بعيوبك ؟

أسعد الله أوقاتكم بالخيرات والمسرات...

إن لكل إنسان مهما كان أخطاء و عيوب،،،

فهو محكوم في هذا بقدر من الله عز وجل أن خلقه بشرًا يعتريه النقص 'كل ابن آدم خطاء' .

وطبعاً أنا لا أقصد بالعيوب هنا العيوب الخِلقَية * ولكن أقصد
العيوب في التصرفات أو الطباع ...

على سبيل المثال : لو كان لك صديق وهذا الصديق به من الصفات
الجميلة الشيء الكثير ولكنه نمّام

أو كذّاب أو كثير الكلام ** هل ستواجهه ؟؟

واذا كانت هذه الصفات فيك ( مثلاً ) هل سترضى إذا واجهك بها .
بصراحة هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!

أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أم وقاحة؟
انتظر .. وفكر قبل الإجابة قليلاً .

إذا كنت تعتبر المصارحة بالعيوب هدية ...

كما قال عنها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( رحم الله امرأ اهدى إلي عيوبي ) .

فما هو لون الغلاف أو شكل الغلاف ( أقصد هنا الأسلوب ) الذي تحب أن تغلّف به هديتك ؟

هل تعرف عيوبك بشكل واضح وجلي ؟ وأيهما أكثر وضوحا بالنسبة لك .
عيوبك أو صفاتك الحسنة؟

بــــــــصـــــــراحــــــــــــة :

هل ترضى أن يصارحك أحد بعيوبك ؟

انا وبكل صراحه لااعارض

انيصارحوني ولكن باسلوب رائع

حبيبتي تقبل النصح مرتبة عالية وليس من السهل ان نخرج من دائرة-واذا قيل له اثق الله اخذته العزة بالاثم-
موفقة اختي

لالالالالالالالالا مانع لدي ان أعالج عيوبي فنعم الأخوة لمن توضح لي عيوبي ولا تجاملني على حسب أخطااااااااااااااائي بارك الله فيك غاليتي

أختي الكريمة بداية رائع ماتطرحينه من مواضيع نقاشية راائعة

بالنسبة لي أنا أحب أن يهدي الغير إلي عيوبي ولكن بحدود
بمعنى ليس له الحق في أن ينتقدني أمام الآخرين أو أن يجرحني
لابد للإنتقاد من اسلوب راقي وأنا أعتبره فن يجهله الكثير
لابد للإنتقاد من مقدمات لكي يصل لإخباري أن هذا عيب في
والمشكلة أن الكثير الآن يخجل من الإنتقاد ويعتبر أن انتقاد الغير ومصارحته بعيوبه يعتبر عيب وجرح
لمشاعر الآخرين

وهذ مشكلة لابد أن نتعلم كيف ننتقد أنفسنا وننتقد غيرنا وأن يكون لدينا الجرأة
والشجاعة في تقبل الغنتقاد البناء وليس الإنتقاد الجارح وأيضا لابد من مراعاة الشخصية التي أمامي
من حيث هل هي شخصية حساسة أم واقعية أم أم... وعلى
أساس ذلك ابدأ بالإنتقاد

بوركت ياغالية

ولي عودة للتعليق أكثر

سررت بتعليقاتكم الطيبة المباركة جدا حدا جزاكم الله خيرا
اختي زهرة لا نقولو انتقاذ هذه كلمة خشنة ولها حمولات عنيفة والهدي النبوي سماها نصح وتمعني في الكلمة نصح فيها رحمة وحمكة وبشر
واما قولك مراعاة شخصية الانسان فكما تعلمين اختي تجبير الخواطر عبادة بالاضافة الى ان النصح يلامس القلب فرقا ايها الناصح بالمنصوح
لان اختي القلب كالزجاج اذا تكسر بالانتقاذ العنيف انتهى
اللهم اخلص نياتنا لتخلص لك

لا لا لا مانع أن أحد يهدي لي عيوبي بعيد
عن الآخرين مثل ماقالت زهرة جزاها الله خيراً
ولكن نادر في هذا الزمن الكل في مجاملة
الزمن تغيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
لا أحد يصارح أحد بعيوب الآخر
بوركت غاليتي منال على الموضوع الجميل

وفيك بارك
اسال الله نعالى ان يجعلنا ممن يستمع القول فيتبع احسنه

بصراحـــــه راح ارضى اذا احد قال لي عيوبي بسلوب مايجرح

تقبلي مروري

تحيــــتي

بارك اللع فيك اختي

نعم نعم أقبل ولماذا لا أقبل إن كان في النصيحة والنقد البناء فائده لي
فإن كانت النصيحة من محب وغاية الناصح فيها الفائدة لي فبالتأكيد أنه سوف يحرص على ايصالها بالشكل والطريقة المناسبة
وإن كانت من شخص غايته الانتقاد والتجريح والنقد الهدام فسيوصلها بطريقة غير لائقة ولكن
عدائي لهم فضل علي ومنه فلا أبعد الرحمن عني الأعاديا
هم بحثوا عن زلتي فاجتنبتها وهم نافسوني فاكتسبت المعاليا

بارك الله فيك اختي الكريمة

لا مانع من اخد النصح من الغير

ربنا يبارك فيكي ويجزيكي خير

حبيبتي وانتي من اهل الجزاء

الذي يحبك هو الذي يصارحك بعيوبك
قلة من يصارحك الآن
أهم شيء في المصارحه أن تكون نيته حسنة
ليس تشهيرا وأمام الناس

نعم اقبل ..

ولكن في حالات يضايقني هالشئ لاني اريد اكتشف عيوبي بنفسي قبل عن يخبرني بها احد واصلحها قبل تتحول العيوب الي عاده

وجزاك الله خيرا غاليتي

وادا لم تتوصلي لاكتشافها غصون ما الحل
تبقين هكدا مستمرة في الخطا