عدد الرسائل : 717 العمر : 43 رقم العضوية : 6 تاريخ التسجيل : 06/06/2008
موضوع: تأملي معي؟؟ الأربعاء يوليو 09, 2008 11:56 pm
فواعجباً كيف يعصى الإله أم كيف يجحده الجاحد وفي كل شيء له آيـــــة تـدل على أنـــه واحــد
هذا الموضوع عن عظمة الخالق ودلائل وبراهين من
الصور والحقائق والدليل بايات القران الكريم فسبحان الله وبحمده
بسم الله نبدأ
البروج الكونية يقول تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً) [الفرقان: 61] وأقسم بهذه البروج فقال: (والسماء ذات البروج) [البروج: 1]. في كلمة (بروجاً) تتراءى لنا معجزة حقيقية في حديث القرآن عن حقيقة علمية بدأ علماء الغرب اليوم باكتشافها، حيث نجدهم يطلقون مصطلحات جديدة مثل الجزر الكونية والبنى الكونية والنسيج الكوني، لأنهم اكتشفوا أن المجرات الغزيرة التي تعدّ بآلاف الملايين وتملأ الكون ليست متوزعة بشكل عشوائي، إنما هنالك أبنية محكمة وضخمة من المجرات يبلغ طولها مئات الملايين من السنوات الضوئية! فكلمة (بروجاً) فيها إشارة لبناء عظيم ومُحكم وكبير الحجم، وهذا ما نراه فعلاً في الأبراج الكونية حيث يتألف كل برج من ملايين المجرات وكل مجرة من هذه المجرات تتألف من بلايين النجوم!! فتأمل عظمة الخالق سبحانه وتعالى
نهاية الشمس
تخبرنا القياسات الحديثة لكتلة الشمس وما تفقده كل ثانية من وزنها بسبب التفاعلات الحاصلة في داخلها والتي تسبب خسارة ملايين الأطنان كل ثانية! هذه الخسارة لا نحسُّ بها ولا تكاد تؤثر على ما ينبعث من أشعه ضوئية من الشمس بسبب الحجم الضخم للشمس. ولكن بعد آلاف الملايين من السنين سوف تعاني الشمس من خسارة حادة في وزنها مما يسبب نقصان حجمها واختفاء جزء كبير من ضوئها، وهذا يقود إلى انهيار هذه الشمس. وهنا نجد البيان القرآني يتحدث عن الحقائق المستقبلية بدقة تامة، يقول تعالى: (إذا الشمس كُوِّرت) [التكوير: 1]. وهذا ثابت علمياً في المستقبل، إنها معجزة تشهد على إعجاز هذا القرآن
المعصرات والمطر
القرآن الكريم تحدث عن الوهج الشمسي ودوره في إنزال المطر في زمن لم يكن أحد على وجه الأرض يدرك شيئاً عن هذه الحقيقة العلمية، يقول عز وجل: (وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً * وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاء ثَجَّاجاً) [النبأ: 13-14]، والمعصرات هي الغيوم الكثيفة. وتأمل معي كلمة (وَهَّاجاً) وهي صفة حرارة الشمس التي سماها الله بالسراج المشتعل، وهذه تسمية دقيقة من الناحية العلمية. وكلمة (وَهَّاجاً) لم ترد في القرآن إلا في هذا الموضع، وجاء بعدها مباشرة الحديث عن إنزال المطر. فلو كان القرآن من قول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم فكيف عرف أن وهج الشمس (أي حرارتها) هو الذي يبخر الماء وليس ضوءها؟ بل كيف عرف هذا الرسول الرحيم صلى الله عليه وسلم أن الشمس هي سراج؟ إذن القرآن هو أول كتاب ربط بين وهج الشمس ونزول المطر بكلمتين: (وَهَّاجاً) و (ثَجَّاجاً). فانظر إلى هذه الدقة العلمية
يتبع
المشتاقه لربها مشرفة قسم دفاعا عن الحبيب
عدد الرسائل : 717 العمر : 43 رقم العضوية : 6 تاريخ التسجيل : 06/06/2008
موضوع: رد: تأملي معي؟؟ الخميس يوليو 10, 2008 12:01 am
بناء الكون يوجد مثل هذه المجرة في الكون أكثر من مئة ألف مليون مجرة!! ويقول العلماء إنها تشكل بناء كونياً Cosmic Building وهذه الحقيقة تحدث عنها القرآن بقوله تعالى: (والسماء بناء) [البقرة: 22] وكلمة (بناء) تمثل معجزة علمية للقرآن لأن العلماء لم يطلقوا مصطلح البناء الكوني إلا حديثاً جداً!
الثقوب السوداء
هذه صورة تعبر فيها وكالة الفضاء الأمريكية عن أمواج صوتية ينشرها الثقب الأسود. نرى في مركز الصورة ثقباً أسوداً (طبعاً الثقب الأسود لا يُرى ولكنه رُسم للتوضيح) ومن حوله سحابة هائلة من الدخان، وقد أحدث دوي الصوت الذي يولده الثقب الأسود أحدث موجات في هذا الدخان. وينبغي أن نعلم أن جميع النجوم أيضاً تصدر ذبذبات صوتية، بل إن النباتات والحيوانات جميعها تصدر ذبذبات صوتية، وكأن هذه المخلوقات مسخرة لتسبح الله تعالى القائل: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44].
ظهر الفساد في البر والبحر يقول تعالى: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [الروم: 41]. لنتأمل هذه الآية وما تحويه من حقائق لم يصل إليها العلماء إلا في هذه الأيام: - أولاً: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) والعلماء يقولون: بالفعل إن هناك فساداً خطيراً على وشك الظهور، طبعاً: الغلاف الجوي لم يفسد نهائياً ولكن هنالك إنذارات تنذر بفساد هذه الأرض ويستخدموه، حتى إن العلماء يستخدمون كلمة (Spoil) وهي تعني الفساد أو أفسد بهذا المعنى. - الشيء الثاني: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) قالوا كما رأينا يشمل هذا التلوث البر والبحر (بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) القرآن أكد على أن الفساد لا يمكن أن يحدث إلا بما اقترفته يدا الإنسان، هذا الإنسان هو المسؤول عن هذا التلوث وهذا كما قلنا ما وصل إليه العلماء وأطلقوا بشأنه التحذيرات. - (لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا) إذاً هنا نوع من أنواع العذاب، الله تبارك وتعالى يذيق هؤلاء الناس بسبب أعمالهم وإفسادهم في الأرض يُذيقهم بعض أنواع العذاب. - (لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) المقصود بها أن هنالك إمكانية للرجوع إلى الوضع الطبيعي المتوازن للأرض، وهذا ما يقوله العلماء اليوم
مصابيح السماء نرى في هذه الصورة التي نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عدداً من النجوم المضيئة، هذه النجوم تضيء الدخان الكوني المحيط بها، ويقول العلماء إنها تعمل مثل "مصابيح" كاشفة Flashlights تكشف لنا الطريق وتجعلنا نرى سحب الدخان الكثيفة في الكون، ولولا هذه المصابيح لم نتمكن من معرفة الكثير عن أسرار الكون. وصدق الله عندما سبق علماء الغرب إلى هذا الاسم (المصابيح) قال تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12].
المشتاقه لربها مشرفة قسم دفاعا عن الحبيب
عدد الرسائل : 717 العمر : 43 رقم العضوية : 6 تاريخ التسجيل : 06/06/2008
موضوع: رد: تأملي معي؟؟ الخميس يوليو 10, 2008 12:04 am
الحياة في كل مكان
لقد أثبتت التحاليل التي أجراها العلماء على النيازك المتساقطة على الأرض أن هذه النيازك محملة بمواد عضوية وهي أساس الحياة، ويسقط كل يوم 300 كيلو غرام من هذه المواد على الأرض، ولذلك فهم يؤكدون أن الحياة مبثوثة في كل جزء من أجزاء الكون. هذا ما أشار إليه القرآن قبل 14 قرناً: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
هل سيستمر الكون الى الابد
أسئلة كثيرة يطرحها علماء الغرب اليوم، هل الكون أزلي؟ وإلى أين يسير بنا؟ هل سيتوسع إلى الأبد؟ ولكنهم يحتارون في الأجوبة لأنهم لا يملكون الأساس الصحيح إلا ما يشاهدونه بأعينهم ويجربونه بأجهزتهم. إن جميع الأشياء التي يراها الإنسان لها بداية ونهاية، فلماذا يكون الكون أزلياً ولماذا يخالف هذه الطبيعة؟ إنهم يتساءلون هل يمكن أن يأتي الكون من العدم، ثم يستمر في التوسع إلى ما لا نهاية؟ إن الذين يدعون أن الكون سيستمر إلى ما لا نهاية يخالفون أبسط القواعد التي وضعوها، فقد وضعوا قانوناً سموه قانون مصونية الطاقة والمادة، وهذا يعني أن المادة لا تُخلق ولا تفنى، ولو استمر الكون في التوسع إلى الأبد، إذن من أين سيأتي بالطاقة اللانهائية لتزوده بالقدرة على التوسع؟ تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) [الأنبياء: 104].
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ من آيات الله العظيمة التي حدثنا عنها القرآن أن الإنسان خُلق من تراب، وقد أثبت العلم الحديث أن جميع العناصر التي يتركب منها الإنسان موجودة في التراب!! وهنا يتجلى قول الحق تبارك وتعالى عن هذا الأمر: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) [الروم:20]. ويقول تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ ) [المؤمنون: 12]. وقد أثبت العلم أن الطين هو عبارة عن تراب وماء، كذلك هناك آية تخبرنا أن الله خلق الإنسان من الماء فقط، يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً) [الفرقان:54]، وقد كشف العلماء مؤخراً أن الماء الذي نشربه ونسميه نقياً يحوي جميع عناصر الطبيعة بنسبة أو بأخرى
الشمس مصدر الحرارة والضوء يقول العلماء لو قُدِّر للبشر أن يستفيدوا من كل الطاقة التي تبثها الشمس خلال ثانية واحدة فقط، فإن هذه الطاقة ستكفي العالم بأكمله للتزود بالطاقة لمدة مئة ألف سنة!! فتأملوا معي كم تبث هذه الشمس من طاقة وكم تقدم من خدمات مجانية سخرها الله من أجلنا!! وصدق الله عندما قال: (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الايَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) [الرعد: 2]
البرق وجد العلماء أن البرق لا يتشكل إلا في الغيوم الثقيلة، وهذا ما أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط فيها الحق تبارك وتعالى بين البرق والسحاب الثقال، يقول تعالى (هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ) [الرعد: 12]
المشتاقه لربها مشرفة قسم دفاعا عن الحبيب
عدد الرسائل : 717 العمر : 43 رقم العضوية : 6 تاريخ التسجيل : 06/06/2008
موضوع: رد: تأملي معي؟؟ الخميس يوليو 10, 2008 12:09 am
الليل
إنها نعمة عظيمة أن جعل الله الأرض تدور ليتعاقب الليل والنهار، ويقول العلماء لو كانت الأرض لا تدور حول نفسها بل تواجه الشمس بنفس الوجه كما يفعل القمر، لغرق أحد وجهيها بليل سرمدي والوجه الآخر غرق بنهار سرمدي، فهل نشكر الله تعالى على هذه النعمة العظيمة؟! يقول تعالى: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاءٍ أَفَلاَ تَسْمَعُونَ * قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ * وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [القصص: 71-73]
فلا أقسم بالشفق
هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
وأسقيناكم ماء فراتاً
نرى في هذه الصورة كيف تساهم الجبال العالية في تشكل البحيرات العذبة، ويعتبر العلماء هذه الظاهرة من الظواهر العجيبة في الطبيعة فلولا الجبال لم نكن لننعم بهذه البحيرات العذبة، كذلك تساهم الجبال في تشكل الغيوم، ونزول المطر، وللجبال دور مهم في تنقية الماء عبر طبقاتها المتعددة، كل هذا أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط فيها المولى عز وجل بين الجبال الشامخات وبين الماء العذب الفرات، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) [المرسلات: 27-28] وعلى الرغم من هذه النعم تجد من يكذب بآيات الله ويجحد بنعمه.
النمل يتحطم
اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي صلب يعمل على حمايتها ودعم جسدها الضعيف، هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج! حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة! قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟
القلب يفكر
نسيج من المجرات
المشتاقه لربها مشرفة قسم دفاعا عن الحبيب
عدد الرسائل : 717 العمر : 43 رقم العضوية : 6 تاريخ التسجيل : 06/06/2008
موضوع: رد: تأملي معي؟؟ الخميس يوليو 10, 2008 3:40 am
يالله يا الله " سبحانك " ما أعظمك سبحانك يا حي يا قيوم" ما أعظمك" يالله "سبحانك " " ما عبدناك حق عبادتك" يالله يا حي يا قيوم أسألك يا الله أن ترزقنا قلوبا خاشعة متأملة متدبرة في صنيع خلقك "يا الله " سبحانك يالله "سبحانك